نماذج اجابه الدعاء وشروطه وادابه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نماذج اجابه الدعاء وشروطه وادابه
[color=green]نماذج إجابة الدعاء في القرآن[/color]
وتعالوا الآن نرى نماذج إجابة الدعاء في القرآن، وهي نماذج مستحيلة:
سيدنا زكريا وهو عجوز وامرأته عاقر، وكان يقول: {قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [مريم: 4]، وكان يدعو ويطلب أن يكون له ولد رغم هذا؛ فقال له الله تبارك وتعالى: {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} [الأنبياء: 90].
وسيدنا نوح لما التمس عناد قومه: {فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ} [القمر: 9]؛ فكان رد الله تبارك وتعالى عليه: {فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ، وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ، وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ، تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ، وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آَيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [القمر: 11 - 14].
ونموذج ثالث: سيدنا سليمان دعا دعوة من سنين لا نعرف عددها فقال: {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} [ص: 35]؛ فهل سمعتم عن أحد أوتي ما أوتي سيدنا سليمان من بعده؟ لا ولذلك فدعوته أجيبت ومستمرة إلى يوم القيامة.
وسيدنا إبراهيم كان في صحراء قاحلة في وسط الجبال؛ ولكنه قال: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آَمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ} [البقرة: 126]، ويموت سيدنا إبراهيم ودعوته مستمرة.
وانظر إلى سيدنا أيوب: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الأنبياء: 83]؛ فكان رد الله سريعاً وقاطعاً؛ فقال: {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ} [الأنبياء: 84].
ولذلك جميل أن تبدأ الدعاءَ بتمجيد الله والثناء عليه.
وانظر إلى استجابة الدعاء مع النبي صلى الله عليه وسلم: جاء سيدنا أبو هريرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: "إن أمي تأبى الإسلام أدعوها وأدعوها وتأبى، بل وتُسمعني فيك كلاماً شديداً، يا رسول الله ادعُ الله أن يهدي أمي، فرفع النبي يده إلى السماء وقال: اللهم اهدِ أم أبي هريرة. يقول أبو هريرة: فخرجت من عند النبي مستبشراً بالدعوة، وذهبت إلى بيت أمي، فسمعت بخطوات قدمي، وقالت: يا أبا هريرة مكانك.. فخفت، فقالت: يا أبا هريرة أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
فيقول أبو هريرة: فعجبت، وعدت إلى النبي وأنا أبكي من الفرح، وقلت له: أبشر يا رسول الله، لقد استجاب الله دعاءك وأسلمت أم أبي هريرة؛ فحمد النبي الله وأثنى عليه.
ولما وجد أبو هريرة الدعاء مستجاباً من النبي قال للنبي: "يا رسول الله ادعُ الله أن يحببني أنا وأمي في المؤمنين، ويحبب المؤمنين إلينا".. (من أجل أن تظل الرابطة دوماً إيمانية بصحبة المؤمنين ومحبتهم له)؛ فرفع النبي يده إلى السماء وقال: "اللهم حبب عُبَيدك هذا إلى المؤمنين، وحبب المؤمنين إليه وإلى أمه"؛ فيقول أبو هريرة: "فلم يسمع بي أحد من المؤمنين إلا وأحبني".
ويخبرك النبي أن هناك مواعيد خاصة يستجاب فيها الدعاء مثل: الثلث الأخير من الليل، وساعة الإفطار؛ فيقول النبي: "ثلاثة لا ترد دعوتهم... (منهم) والصائم حين يفطر".
وعند ختم القرآن لك دعوة مستجابة، وفي ليلة القدر، وعند السجود، وبين الأذان والإقامة، وعند نزول المطر، وعند توبة العاصي فإن له دعاء مستجابا.
ولكن استجابة الدعوة تتأخر قليلاً، وهنا يتدخل الشيطان خوفاً من أن تشكر الله وتقوي علاقتك به، ولذلك يصنع لك وقت استجابة الدعاء حالة من النسيان أن انقضاء مسألتك كان نتيجة استجابة الله لك، حتى لا تقوي علاقتك بالله وتنسى شكره وحمده على استجابته لك.
ومع ذلك تجد الله يحب أن يسمع صوت عبده الذي يدعوه؛ فهناك حديث للنبي يقول فيه: "إن الله يحب الملحّين في الدعاء"، وجاء في الأثر: "إن العبد يقول يا رب يا رب يا رب، فيقول الله: يا جبريل أخّر مسألة عبدي فإني أحب أن أسمع صوته".
شروط إجابة الدعاء:
1. اليقين في الإجابة؛ فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، لا يقُل أحدكم وهو يدعو: يا رب إن شئت فعلت لي كذا وكذا؛ ولكن ليعزم أحدكم في المسألة".
2. عدم الاستعجال: فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل؛ فقالوا: كيف يستعجل يا رسول الله؟ قال: يقول دعوت ودعوت ولم يستجب لي؛ فيترك الدعاء ولا يستجاب له".
3. الخشوع والانكسار في الدعاء: يقول النبي: "إن الله لا يستجيب دعاءً من قلب لاهٍ غافل"، ويقول: "أدلّكم متى يستجاب الدعاء؛ فقالوا: متى؟ فقال: ما رأيكم في رجل في بحر هائج تكسرت به سفينته، فتعلق بخشبة وهو يكاد أن يموت وأيقن من الموت؛ فبدأ يقول: يا رب يا رب؛ فمن دعا مثل هذا الرجل يستجاب دعاؤه".
وعبد الله بن عمر رضي الله عنه يقول: "أعلم متى يستجاب دعائي، قالوا: كيف؟ قال: إذا خشع القلب ودمعت العين وخشعت الجوارح أقول: سيستجاب لي الآن".
ولذلك يقول الله تبارك وتعالى: {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ} [النمل: 62].
لماذا المضطر؟
لأنه في منتهى الخشوع والذل والانكسار.
4. أكل الحلال: فلو أن مالك حرام فإن دعاءك لن يستجاب، ولذلك ذكر النبي مثالاً يقول: "ترى الرجل أشعث أغبر كثير السفر يرفع يديه إلى السماء يقول يا رب يا رب، ومطعمه حرام وملبسه حرام ومأكله حرام وغُذّي بالحرام فأنى يُستجاب له".
آداب الدعاء:
1. رفع اليدين
2. الطهارة
3. "يفضل" استقبال القبلة؛ ولك ألا تفعل وكذلك المرأة في فترة الحيض والنفاس؛ ولكن ما نقوله هو الآداب؛ يعني يكون مفضلاً لو عملنا هذا.
4. البدء بحمد الله ثم الصلاة على رسول الله.
5. مدح الله والثناء عليه.
6. الإلحاح في الدعاء؛ فكان النبي إذا دعا دعوة كررها ثلاث مرات.
7. إخراج صدقة من أجل أن تطهّر المال، وتضمن استجابة الدعاء.
ولذلك فابن القيم يقول: "من فعل هذه الشروط والآداب لا ترد دعوته أبداً".
****
وتعالوا الآن نرى نماذج إجابة الدعاء في القرآن، وهي نماذج مستحيلة:
سيدنا زكريا وهو عجوز وامرأته عاقر، وكان يقول: {قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [مريم: 4]، وكان يدعو ويطلب أن يكون له ولد رغم هذا؛ فقال له الله تبارك وتعالى: {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} [الأنبياء: 90].
وسيدنا نوح لما التمس عناد قومه: {فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ} [القمر: 9]؛ فكان رد الله تبارك وتعالى عليه: {فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ، وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ، وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ، تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ، وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آَيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [القمر: 11 - 14].
ونموذج ثالث: سيدنا سليمان دعا دعوة من سنين لا نعرف عددها فقال: {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} [ص: 35]؛ فهل سمعتم عن أحد أوتي ما أوتي سيدنا سليمان من بعده؟ لا ولذلك فدعوته أجيبت ومستمرة إلى يوم القيامة.
وسيدنا إبراهيم كان في صحراء قاحلة في وسط الجبال؛ ولكنه قال: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آَمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ} [البقرة: 126]، ويموت سيدنا إبراهيم ودعوته مستمرة.
وانظر إلى سيدنا أيوب: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الأنبياء: 83]؛ فكان رد الله سريعاً وقاطعاً؛ فقال: {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ} [الأنبياء: 84].
ولذلك جميل أن تبدأ الدعاءَ بتمجيد الله والثناء عليه.
وانظر إلى استجابة الدعاء مع النبي صلى الله عليه وسلم: جاء سيدنا أبو هريرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: "إن أمي تأبى الإسلام أدعوها وأدعوها وتأبى، بل وتُسمعني فيك كلاماً شديداً، يا رسول الله ادعُ الله أن يهدي أمي، فرفع النبي يده إلى السماء وقال: اللهم اهدِ أم أبي هريرة. يقول أبو هريرة: فخرجت من عند النبي مستبشراً بالدعوة، وذهبت إلى بيت أمي، فسمعت بخطوات قدمي، وقالت: يا أبا هريرة مكانك.. فخفت، فقالت: يا أبا هريرة أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
فيقول أبو هريرة: فعجبت، وعدت إلى النبي وأنا أبكي من الفرح، وقلت له: أبشر يا رسول الله، لقد استجاب الله دعاءك وأسلمت أم أبي هريرة؛ فحمد النبي الله وأثنى عليه.
ولما وجد أبو هريرة الدعاء مستجاباً من النبي قال للنبي: "يا رسول الله ادعُ الله أن يحببني أنا وأمي في المؤمنين، ويحبب المؤمنين إلينا".. (من أجل أن تظل الرابطة دوماً إيمانية بصحبة المؤمنين ومحبتهم له)؛ فرفع النبي يده إلى السماء وقال: "اللهم حبب عُبَيدك هذا إلى المؤمنين، وحبب المؤمنين إليه وإلى أمه"؛ فيقول أبو هريرة: "فلم يسمع بي أحد من المؤمنين إلا وأحبني".
ويخبرك النبي أن هناك مواعيد خاصة يستجاب فيها الدعاء مثل: الثلث الأخير من الليل، وساعة الإفطار؛ فيقول النبي: "ثلاثة لا ترد دعوتهم... (منهم) والصائم حين يفطر".
وعند ختم القرآن لك دعوة مستجابة، وفي ليلة القدر، وعند السجود، وبين الأذان والإقامة، وعند نزول المطر، وعند توبة العاصي فإن له دعاء مستجابا.
ولكن استجابة الدعوة تتأخر قليلاً، وهنا يتدخل الشيطان خوفاً من أن تشكر الله وتقوي علاقتك به، ولذلك يصنع لك وقت استجابة الدعاء حالة من النسيان أن انقضاء مسألتك كان نتيجة استجابة الله لك، حتى لا تقوي علاقتك بالله وتنسى شكره وحمده على استجابته لك.
ومع ذلك تجد الله يحب أن يسمع صوت عبده الذي يدعوه؛ فهناك حديث للنبي يقول فيه: "إن الله يحب الملحّين في الدعاء"، وجاء في الأثر: "إن العبد يقول يا رب يا رب يا رب، فيقول الله: يا جبريل أخّر مسألة عبدي فإني أحب أن أسمع صوته".
شروط إجابة الدعاء:
1. اليقين في الإجابة؛ فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، لا يقُل أحدكم وهو يدعو: يا رب إن شئت فعلت لي كذا وكذا؛ ولكن ليعزم أحدكم في المسألة".
2. عدم الاستعجال: فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل؛ فقالوا: كيف يستعجل يا رسول الله؟ قال: يقول دعوت ودعوت ولم يستجب لي؛ فيترك الدعاء ولا يستجاب له".
3. الخشوع والانكسار في الدعاء: يقول النبي: "إن الله لا يستجيب دعاءً من قلب لاهٍ غافل"، ويقول: "أدلّكم متى يستجاب الدعاء؛ فقالوا: متى؟ فقال: ما رأيكم في رجل في بحر هائج تكسرت به سفينته، فتعلق بخشبة وهو يكاد أن يموت وأيقن من الموت؛ فبدأ يقول: يا رب يا رب؛ فمن دعا مثل هذا الرجل يستجاب دعاؤه".
وعبد الله بن عمر رضي الله عنه يقول: "أعلم متى يستجاب دعائي، قالوا: كيف؟ قال: إذا خشع القلب ودمعت العين وخشعت الجوارح أقول: سيستجاب لي الآن".
ولذلك يقول الله تبارك وتعالى: {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ} [النمل: 62].
لماذا المضطر؟
لأنه في منتهى الخشوع والذل والانكسار.
4. أكل الحلال: فلو أن مالك حرام فإن دعاءك لن يستجاب، ولذلك ذكر النبي مثالاً يقول: "ترى الرجل أشعث أغبر كثير السفر يرفع يديه إلى السماء يقول يا رب يا رب، ومطعمه حرام وملبسه حرام ومأكله حرام وغُذّي بالحرام فأنى يُستجاب له".
آداب الدعاء:
1. رفع اليدين
2. الطهارة
3. "يفضل" استقبال القبلة؛ ولك ألا تفعل وكذلك المرأة في فترة الحيض والنفاس؛ ولكن ما نقوله هو الآداب؛ يعني يكون مفضلاً لو عملنا هذا.
4. البدء بحمد الله ثم الصلاة على رسول الله.
5. مدح الله والثناء عليه.
6. الإلحاح في الدعاء؛ فكان النبي إذا دعا دعوة كررها ثلاث مرات.
7. إخراج صدقة من أجل أن تطهّر المال، وتضمن استجابة الدعاء.
ولذلك فابن القيم يقول: "من فعل هذه الشروط والآداب لا ترد دعوته أبداً".
****
hend youssif- عدد المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
الموقع : جمهوريه مصر العربيه
رد: نماذج اجابه الدعاء وشروطه وادابه
جميله الامثله اللهم اجعلها عبرة لنا
طبعا اولا اهم حاجة اليقين لازم يكون عندنا ثقة فى الله ده نقصنا كتير بنبص لقوة اللى حولينا ونسينا القوى الجبار لقادر على كل شىء
وطبعا الحلال مهم جداا زى ما احنا عرفين زى ما قيل لسعد ابن ابى وقاص
اطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة
طبعا اولا اهم حاجة اليقين لازم يكون عندنا ثقة فى الله ده نقصنا كتير بنبص لقوة اللى حولينا ونسينا القوى الجبار لقادر على كل شىء
وطبعا الحلال مهم جداا زى ما احنا عرفين زى ما قيل لسعد ابن ابى وقاص
اطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة
رد: نماذج اجابه الدعاء وشروطه وادابه
احسنت مستر مصطفى بارك الله فيك اسال الله لنا جميعا حسن التوبه وحسن العمل ويجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه بوركت
hend youssif- عدد المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
الموقع : جمهوريه مصر العربيه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 15 نوفمبر 2010 - 22:51 من طرف moon
» عبرة وفائدة لطيفة
الخميس 4 نوفمبر 2010 - 12:17 من طرف Admin
» على قدر النماء يكون الحصاد
السبت 16 أكتوبر 2010 - 21:41 من طرف walaa
» الفيل الابيض ........وفخ الصيادين
السبت 16 أكتوبر 2010 - 21:33 من طرف walaa
» الى متى ستظل تحمل كيس البطاطس ؟؟!!
الجمعة 15 أكتوبر 2010 - 0:31 من طرف walaa
» تعلم 3 أشياء من 4.... وأحذر 3أشياء من 3
الجمعة 15 أكتوبر 2010 - 0:25 من طرف walaa
» اسئلة عاديه وطبيعية إذا كنت طبيعي
الأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 14:23 من طرف walaa
» قصه سندريلا عام 2009
الأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 14:13 من طرف walaa
» بنات مصر خط احمر
الأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 14:09 من طرف walaa